انطلاق "أيام البقعة المسرحية" بالسودان

من طرف **admin** السبت أبريل 02, 2011 6:12 pm

اخبار الفن العربي - اخبار الفن الخليجي - اخبار الفن الغربي - اخبار المشاهير آخر الأخبار و الأعمال و الاستعدادات و جولات فنية عربية و أجنبية والخليجية. اخبار الفنانين- اخبار المشاهير 2011اخبار الفن العربي - اخبار الفن الخليجي - اخبار الفن الغربي - اخبار المشاهير آخر الأخبار و الأعمال و الاستعدادات و جولات فنية عربية و أجنبية والخليجية. اخبار الفنانين- اخبار المشاهير 2011اخبار الفن العربي - اخبار الفن الخليجي - اخبار الفن الغربي - اخبار المشاهير آخر الأخبار و الأعمال و الاستعدادات و جولات فنية عربية و أجنبية والخليجية. اخبار الفنانين- اخبار المشاهير 2011اخبار الفن العربي - اخبار الفن الخليجي - اخبار الفن الغربي - اخبار المشاهير آخر الأخبار و الأعمال و الاستعدادات و جولات فنية عربية و أجنبية والخليجية. اخبار الفنانين- اخبار المشاهير 2011اخبار الفن العربي - اخبار الفن الخليجي - اخبار الفن الغربي - اخبار المشاهير آخر الأخبار و الأعمال و الاستعدادات و جولات فنية عربية و أجنبية والخليجية. اخبار الفنانين- اخبار المشاهير 2011اخبار الفن العربي - اخبار الفن الخليجي - اخبار الفن الغربي - اخبار المشاهير آخر الأخبار و الأعمال و الاستعدادات و جولات فنية عربية و أجنبية والخليجية. اخبار الفنانين- اخبار المشاهير 2011

انطلاق "أيام البقعة المسرحية" بالسودان

ينطلق
مهرجان "أيام البقعة المسرحية" في السودان تزامنا مع اليوم العالمي للمسرح
معلناً انتقاله إلى فضاء عالمي لمناقشة قضايا المسرح في العالمين العربي
والأفريقي والدعوة للتغيير والإصلاح.

ويقام
المهرجان الذي حمل اسمه منذ عشر سنوات, في نهاية شهر مارس/آذار من كل عام.
ويقدم المهرجان عروضا تتناول واقع الحياة السياسية والاجتماعية،

إذ
تتناول مسرحية "ساعة ونلتزم الصمت" فكرة التعبير عن الذات خاصة عندما يصبح
الحديث محتكرا على فئات سلطوية محددة سالبة الإنسان قيمة التعبير عن ذاته،
لتتجمع هذه الذوات في مواجهة المستقبل الذي يطمح إليه الجميع ليكون أفضل من
الأمس عبر التغيير.

ويعالج
نص مسرحية "أحلام حلة (حي) فوق" قضية إنسان الريف المواجه بالضرائب
والرسوم وتدني الخدمات الصحية والتعليمية ولا يجد أمامه إلا الهروب للمدينة
التي تعاني أيضا من إشكالات أخلاقية، وللعرض نداء خاص يرتبط بالدعوة إلى
تلبية احتياجات الريف.

أما
مسرحية الحفرة فتتناول حالات التسلط والقهر وسلب الحريات, في حين تشير
مسرحية "احتراق" إلى صوت المرأة المحترقة ومشاعرها, ويقدم عرض "الحد
الفاصل" قراءات للراهن السياسي والاجتماعي من خلال أسئلة مفترضة لما يحدث
وما يمكن حدوثه.